أكد مدير شركه LSS للخدمات اللوجستيه وعضو مجلس شباب أعمال الشرقية رجل الأعمال نايف
القحطاني أن بالجد والاجتهاد يتحقق النجاح، ساردا
قصة نجاحه ودخول عالم رجال الأعمال بعد عشر سنوات من الجد والكد والتعب،
مؤكداً أن عدم الخجل من أي وظيفة أو عمل
هو أول طريق الوصول.
وكشف القحطاني كيف عانى صعوبة البحث عن وظيفة حين تخرجه من الجامعة قبل أكثر من 15 سنة في ظل غياب برامج السعودة آنذاك، حيث تبين له أن النقطة الأساسية للحصول على وظيفة هي إتقان اللغة ألإنجليزية ليضطر بعدها للالتحاق بعدد من المعاهد داخل المملكة، ثم السفر إلى الخارج، في محاولة جادة منه لإتقانها في ظل افتقاره للدعم المادي، حيث لم يتجاوز مصروفه الشهري 700 دولار حين انضم لأحد المعاهد في الولايات المتحدة الأمريكية.
وبين الأستاذ نايف أنه حين عاد للمملكة مع بدايات عام 1998م، بدأ في البحث عن وظيفة في مجال نخصصه فصال وجال لينتهي به المطاف في وظيفة سائق رافعة شوكيه بإحدى شركات النقل العالمية، غير أن الوظيفة مع كونها قاسية في حقه إلا أن هدفه كان أن يصل إلى أعلى المراتب في الشركة بعد عشر سنوات.
وقال القحطاني واصفا مراحل عمله في الوظيفة " تدرجت في عملي إلى أن تم ترقيتي إلى قائد مجموعة ثم مشرف، وبعدها بفترة أصبحت إداري ثم مدير عمليات المنطقة الشرقية عام 2008 م وكان تحت إدارتي 300 موظف وأنا أول سعودي وعربي يصل إلى هذا المنصب".
وأوضح كيف بدأ في تخطيط ودراسة مشروع إنشاء شركة لوجستية محلية، ومشواره الطويل في البحث عن داعمين للمشروع من رجال الأعمال في المنطقة، لتبدأ إحدى أهم شركات تشغيل وإدارة المستودعات بالعمل وتفتتح أبوابها عام 2009م.
وأمام إصراره على النجاح استطاع الشاب في التعاقد مع كل من شركة أرامكو وشركة سابك، لتحصل شركة LSS في عام 2010م على جائزة أفضل منشأة واعدة، ثم يتحقق النجاح مرة أخرى لتحصل الشركة على جائزة أسرع 100 شركة نمواً في السعودية.
كما تطرق القحطاني إلى عدد من مواقف نجاح الشركة ومنها انضمام الشركة لبرنامج واعد لشركة أرامكو السعودية بعد ترشيح من غرفة الشرقية، حيث كانت الشركة الأولى في المنطقة الشرقية والثانية على المملكة.
واختتم حديثه بتذكير الشباب بمسببات الفشل الستة وأن على الشاب تجنبها وهي: النوم – الكسل – التراخي – الخوف – المماطلة – الغضب.
وكشف القحطاني كيف عانى صعوبة البحث عن وظيفة حين تخرجه من الجامعة قبل أكثر من 15 سنة في ظل غياب برامج السعودة آنذاك، حيث تبين له أن النقطة الأساسية للحصول على وظيفة هي إتقان اللغة ألإنجليزية ليضطر بعدها للالتحاق بعدد من المعاهد داخل المملكة، ثم السفر إلى الخارج، في محاولة جادة منه لإتقانها في ظل افتقاره للدعم المادي، حيث لم يتجاوز مصروفه الشهري 700 دولار حين انضم لأحد المعاهد في الولايات المتحدة الأمريكية.
وبين الأستاذ نايف أنه حين عاد للمملكة مع بدايات عام 1998م، بدأ في البحث عن وظيفة في مجال نخصصه فصال وجال لينتهي به المطاف في وظيفة سائق رافعة شوكيه بإحدى شركات النقل العالمية، غير أن الوظيفة مع كونها قاسية في حقه إلا أن هدفه كان أن يصل إلى أعلى المراتب في الشركة بعد عشر سنوات.
وقال القحطاني واصفا مراحل عمله في الوظيفة " تدرجت في عملي إلى أن تم ترقيتي إلى قائد مجموعة ثم مشرف، وبعدها بفترة أصبحت إداري ثم مدير عمليات المنطقة الشرقية عام 2008 م وكان تحت إدارتي 300 موظف وأنا أول سعودي وعربي يصل إلى هذا المنصب".
وأوضح كيف بدأ في تخطيط ودراسة مشروع إنشاء شركة لوجستية محلية، ومشواره الطويل في البحث عن داعمين للمشروع من رجال الأعمال في المنطقة، لتبدأ إحدى أهم شركات تشغيل وإدارة المستودعات بالعمل وتفتتح أبوابها عام 2009م.
وأمام إصراره على النجاح استطاع الشاب في التعاقد مع كل من شركة أرامكو وشركة سابك، لتحصل شركة LSS في عام 2010م على جائزة أفضل منشأة واعدة، ثم يتحقق النجاح مرة أخرى لتحصل الشركة على جائزة أسرع 100 شركة نمواً في السعودية.
كما تطرق القحطاني إلى عدد من مواقف نجاح الشركة ومنها انضمام الشركة لبرنامج واعد لشركة أرامكو السعودية بعد ترشيح من غرفة الشرقية، حيث كانت الشركة الأولى في المنطقة الشرقية والثانية على المملكة.
واختتم حديثه بتذكير الشباب بمسببات الفشل الستة وأن على الشاب تجنبها وهي: النوم – الكسل – التراخي – الخوف – المماطلة – الغضب.
Emploisafi@yahoo.fr لا تنسى أن ترسل سيرتك الذاتية إلى البريد الإلكتروني
0 commentaires:
إضغط هنا لإضافة تعليق
Enregistrer un commentaire
Blogger Widgets